الأحد، 24 أبريل 2011

نصوص وصيغ فرعونية

د/ ميسرة عبدالله                                 المركز الثقافي المصري

المعابد المصرية في العصر اليوناني و الوماني عظمتها في التفاصيل و الكتابات و منها ما كان يذكر منذ ما قبل الاسرات.
كانت هناك مجتمعات مغللقة علي انفسهم للجالية اليونانية و الرومانية.
المصريون عندهم عودة لاحياء الماضي
في المعابد القديمة نجد مناظر قرابين بدون نصوص كثيرة
العقيدة : الاله الخالق خلق الكون و الكون هو مصر و الاله لم يخلق غير مصر
مجر
و مصر في العصر الفرعوني كانت تسمي " مجر" ومنها " مصر " القلعة الحصينة ".


الدنيا مصر و الاخرة مصر

من مات خارج مصر وجب إحضار جثته وتحنيطه و دفنه في مصر و الا فقد الابدية " لن يدخل الاخرة"
اهتمام المصريين باحضار جثث موتاهم مثل " سقنن رع" – " ميخاو "- " سنوحي"
طفرة شديدة في العصر المتاخر – الحاكم صورة الاله من ينفذ اوامر الاله " انت الفيضان " "اجبني "
العقيدة غير مضبوطة !!!! كيف يحمي مصر عدو !؟
من الاسرة 22-23 جدث نوع من الانفصال بين الناس و المعبد
عظمة الاثار من الدولة القديمة حتي الاسرة 20 .
بداية من الاسرة 21 بدأ يكثر الاجانب .

الاسرة 22 حكم البدو " الليبيين " من الواحات البحرية " مرسي مطروح – البحيرة "
"تامحو" ( تحنو ) قبيلتين في غرب مصر اعداء .
الاسرة 22 : بداية ضعف المعابد , بداية زيادة الايمان الفردي , كثرة السحر و التعاويذ و القلائد
مقابر ليس بها عظمة , صغيرة ضعيفة , و كتاب الموتي ليس كما كان
برديات سحرية , ارانب , ثعابين , سحر


rpw
ليبيا : rpw الصحراء الغربية 
هيرودوت اطلق علي الصحراء الغربية " بحر " و الواحات " جزر " و سمي البحر " ليبو" او "ريبو "
اشوريين – بابليين – فرس
قمبيز " قمبوجا" يحضر الاحتفالات الرئيسية في منف و العيد الرئيسي ل "بتاح " و قتل العجل " ابيس" في قلب الاحتفال ثار الناس و قيض علي رؤسائهم و علقهم علي اسوار المدينة .
تذكر النصوص قمبيز بالقاب حسنة !
لان العقيدة تنص علي ان الاله خلق الارض و لابد لها من حاكم فالملك " صورة الاله علي الارض"
عند دخول البطالمة مصر شعر المصريون ببعض الانتعاش غير الفرس الذين امتصوا خيرات البلاد
المصريون احبوا البطالمةحتي بطلميوس الرابع لانهم دخلوا بالود ( بعض القادة العسكريين ليس لهم بلد قرروا ان تكون مصر بلدهم)
اخرج البطالمة جميع البرديات القديمة و الحديثة المكنونة في المعابد محاولة لاحياء تراث كاد ان يموت
400 – 800 الف كتاب احترقوا اثناء حريق الاسكندرية و المكتبة .
لولا ما سجل علي جدران المعابد لما عرفنا شيئ من العقيدة المصرية .
معابد الدولة القديمة : ليس بها حرف او منظر لان العقيدة كانت معروفة , مش محتاجين يسجلوا شئ
الدولة الوسطي : بداية تسجيل مناظر مع عنوان صغير للقربان " تقديم الخبز مثلا و بجواره للاله فلان ".
الدولة الحديثة : تقديم الخبز للاله فلان و الاله يرد عليه
العصر البطلمي : تفاصيل التفاصيل التفاصيل
قربان ... يتقدم الكاهن 3 خطوات و يفتح المقصورة .....الخ
تحديد , شريط كتابة في مستوي الناظر , نص تذكاري " الملك فلان الفلاني شيد هذه الغرفة و مقاييسها و الغرض منها "
معبد إدفو : عندما جمع الاثريين في ورق فلوسكاب النصوص فقط 3000 صفحة , كتاب مكون من 14 جزء كل منهم 600 صفحة.
عدد المناظر 1811 منظر في إدفو بتفاصيلها
1200 منظر في دندرة
800 منظرفي فيلة
الكاهن " وعبي " يكنس المعبد , يبدأ بعد طلوع الفجر فوق المعبد متجه ناحية الشرق ينتظر ظهور الشعري اليمانية كل يوم طول السنة( تختفي 70 يوم علامة) وجود ساعةعلي ظهور الشمس
تفتح السماء لخروج الشمس ( رحم الالهة نوت) فُتحت المشيمة و بدأ خروج طفل الشمس " الفترة ما بين الفجر و الشمس " فترة خروج الشمس و لم تصل الي للارض .

 من اهميتها عبر المصريون عن الفعل يتعبد او يصلي بهذه النجمة
بداية الطقوس اليومية بتطهر الكهنة الكبار
الكاهنات تغني .., الكهنة الاصغر يتخيرون العجول للذبح
الواجب دخول المعبد من الابواب الجانبية , كنس و رش المعبد قبل طلوع الشمس
ثم يتجمعوا امام المعبد بداية بالملك او الكاهن الاكبر ثم يليهم 4 كهنة نواب ثم ياتي الكهنة المرتلين( حافظي الترانيم).
الكهنة حملة القرابين ( الواعب) ثم الكاهنات درجة وحدها حول الصفين .
مع سطوع اول شعاع من نور الشمس تبدأ الصلاة , يفتح باب المعبد , يدخلوا بالترتيب السابق بترانيمه و تغني الكاهنات لتوقظ الشمس حتي اخر البهو المفتوح يتوقفوا اخر درجة و يستمر درجات
القربان فكرة في كل بلاد و ديانات العالم , نوع من الترضية للاله و الاستغفار و تعبير عن ثناء و ندم
" كلمة صالحة خير من ثور يقدم من ظالم للاله "
بدأت تظهر مع بداية ظهور الانسان
القربان اما لاله معبود في السماء و صورته علي الارض
لبشر ( الملك , الاموات الاحياء )
بداية الكون كان كله مياه تغطي الارض و منها ظهر اول ارض " التل الازلي" عليها خلق الاله الاول نفسه بنفسه ثم الزوجة ثم الكون " الهة فقط"
الالهة كانت عايشة في نموذج من العدل المثالي بدون رمز من رموز الشر
احتاجت لمن يخدمها , خلقت من بعض اعضاءها , من دموعها و كان البشر اسمهم " رمت " او " الرمة" من " رَمِي " الدمع و سميت " رمت " لنزولهم من الدمع و يقعوا علي الارض .
عاش البشر مع الالهة لحد ما في سلام
حدث نوع من الخلل , كثر البشر , و بدأوا يزعجوا الالهة .
فكروا يهلكوا البشر كلهم من الارض لكن رحمتهم قالت لا نترك لهم الارض خالص و صعدوا الي السماء
بدون الهة بدأت الفوضي تعم الارض
حزن الانسان لرحيل الالهة , جاءت فكرة بناء المعبد , مسكن للاله , يضع به تماثيل حيث تسكن ارواح الالهة ليفكروهم بصورهم .
طقوس قدس الاقداس جزء من روح الاله تنزل لتستقر في هذا التمثال
هذا الجزء محتاج ياكل و يشرب , اذن وجب تقديم قربان
لا توجد في اللغة المصرية القديمة كلمة " معبد " كلها مساكن " حوت " مسكن " بر" بيت "عح " قصر
مكان عبادة لم يذكر في اللغة المصرية مطلقا
يختلف في المفهوم عن الكنيسة و المسجد حيث يسمح فيها بالدخول للصلاة اما المعبد فلا
في بيوت الناس , في كل بيت اكن يوجد تجويف " nicho" او مقصورة للاله الذي يفضله صاحب البيت
دير المدينة معبد للالهة "إيزيس" حولها مقاصير يسمح للناس بالتعبد و الصلاة بها .
وادي الملكات الاسفلت الحالي كان " وات بتاح " كان بها مقاصير للاله بتاح للتعبد
دلائل حديثة " معبد الاقصر" ايام الاحتفالات كان الناس تصل الي الكنيسة الداخلية
خلف المعبد , خلف قدس الاقداس , في الحائط بعض الفتحات لتثبيت كوابيل خشبية تشد عليها ستائر
قدس الاقداس هو رحم الاله يخرج منه و لا يدخل و مكان التقاء السماء بالارض

من القرابين :
حصيرة عليها طبق و خبز اقدم قربان رغيف " برشنج " " برمس "

" حتبو " هبات , قربان , عطايا , تهدئة , لاله معين مثل"سخمت" او "مونتو"


فعل القربان : عندما يمد الملك يده اسفلها مباشرة الفعل و اسم القربان , اقدم شكل للفعل "يعطي"(di)رغيف عيش مدبب
يصاحب هذا الفعل " يعمل " عين بشرية رمز الخلق ( di ir)
اذا نظرت للشيئ فهو موجود فان اعملها ir



في كتاب الموتي : دعاء بعدم حرمان الانسان من " العين "

يطلق علي الاشياء التي اعملها للاله و لن ياخذها الاله مباشرة ( عزف الموسيقي , عمل البخور , عمل الصلصلة)

الفعل " صنعه " – يعطي " يهب " يرتبط بالشراب و الطعام
عطاء متبادل احيانا يطهر

يعطي او يقرب نوع من البلاغة , عادة في قدس الاقداس من بعيد


يعلي المخصص " سلم "
 فعل مرتبط بفك الملابس "سفخ " منها " فسخ" و المخصص حبل مفكوك


• ما اهبه من قربان مقابله من نفس جنس القربان :
عندما اهب النبيذ الاحمر اقول " خذ قربان النبيذ الاحمر المصنوع من العنب الطازج "
يرد الاله " و انا اهبك نشوة القربان , السعادة
دائما العطية مختلفة , دائما عطيتي قاصرة
" انا اعطيك نبيذ يهبك النشوة و السعادة و دم اعداءك لتنتصر عليهم "
القمح : يرد " و انا اهبك الخير و النماء و الثراء و دوام الفيضان و اعداء جميعا مطحونين"
كان يشترط علي من يمر علي نص " حتب دي نسو " ان يقرأه للموتي علي روح المتوفي

- ابسط شكل كقربان " كلمة "

القرابين للبشر :
الشمس تغرب مع ارواح البشر و تولد معهم قوية ثانيا
الاموات مثل الاحياء يروا غروب الشمس وشروقها
تراتيل مخصوصة لاخذ الشمس ارواح الموتي تتغسل و تتطهر و تولد صباحا
بداية الرحيل من الغرب , اغلب المقابر في الغرب

المصري القديم لا يموت ابدا , يرحل , يسافر , يستريح , يغادر , يغيب , الموت فقط للاعداء
موت : مخصصه عدو مربوط
شواهد القبور بالاسماء بداية من الاسرة II
كبرت المقبرة , ظهور الباب الوهمي في الحائط الغربي , يفتح للشرق
الباب الوهمي , باب عادي مرسوم علي الحائط , عليه اسماء و القاب المتوفي و زوجته و اسرته و الغرض ان المتوفي لن يخرج ولكن تخرج الروح لاكل القرابين و العودة .
الابواب الوهمية الخارجية : للمارين , للخدم , لقراءة "الحتب دي نسو "
الباب الوهمي ظل موجود حتي الاسرة 19 و حلت محله اللوحات الجنائزية
بدا يظهر في العصر المتأخر ثانيا
الباب الوهمي في دندرة لتمكين روح الملك في السرداب ان تخرج ثاني
الميت مثل اوزير لابد ان ينتصر علي عدوه قبل ان يبعث
يخرج الاحشاء كلها في الدولة الحديثة عدا القلب و الكلي
الميت مثل اوزير لابد ان ينتصر علي عدوه قبل ان يبعث
ملح النطرون خطأ شائع , كان الفراعنة يستخدموا ملح الكاب في التحنيط و ليس ملح وادي النطرون
ترك المومياء بعد الملح حوالي 5 ساعات للتهوية و الا بحيث ما يسمي بالهدرجة و يتحول الداخل الي اللون الاسود

طقس فتح الفم :
الغرض منها نزول الروح لتتعرف علي الشخص نفسه و جسمه " وعاء الروح " كيان = قد

الجثة امام باب المقبرة تقريبا ظهرا حتي غروب الشمس
حوالي 72 مرحلة و بعض المناظر 75 مرحلة
الغرض منها اخلي الروح تنزل تتعرف علي الجثة و النفس التي تحوم حول المقبرة تسكن جوه الجثة
و اعادة احياء هذا الشخص .. كيف؟ عندما تسكن الروح و النفس داخل الجسد " ستب"
"افتح عينيك لتري .... افتح اذنيك لتسمع .... افتح انفك لتتنفس ... افتح فمك لتاكل ...."
انادي النفس لتحل بالجسد


تاتي "البا "ساعة غروب الشمس علي هيئة طائر براس انسان و " با " هيروغليفي تعني " يطير"
ممكن تمثال علي شكل طائر براس انسان مثلا " حتب "
مومياء " حتب " بداخلها " الكا " و تمثال " البا" عند الغروب و اقول " تعرفوا علي بعض " حتي لا تتوه " البا " عند عودتها
يطلع علي سطح المقبرة , اقول للشمس ( هذه" با " فلان خذيها معك و احضريها في الصباح معك شابة "
مع شروق الشمس تنزل " الباوات " من السماء علي لسان اصحابها تتعرف عليها و تاكل و تشرب و تصعد ثانيا مع الغروب .
في صراع " ست " مع " اوزيريس" اصيب اوزيريس في ساقه اليسري و كانت رمزة كسرة اوزيريس
حورس يطعن عمه في ساقه اليسري يقدمها قربانا لاوزيريس
فخذ العجل الشمال الامامية رمز للرجل اليسري التي قطعها حورس و اسمها " خبش " و ايضا معناها الانتقام او الانتصار

في طقس فتح الفم :

يختار العجل الذي يرمز للاله "ست " , يربط الحبل بالقرنين و يشد و يضرب رجله الخلفية فيقع ثم يربط الرجلين حتي لا يتحرك
واحد يمسك بالرجل الشمال الامامية , يضربها بالساطور و العجل "حي" و يستخرج القلب سريعا و هو ينبض و يقدم لانف المتوفي
يقول هذا قلب عدوك " مازال يحدث في بعض قبائل افريقيا"
اذا توقف القلب قبل ان يوضع علي الانف يعاد الطقس مرة اخري
الذبيحة كلها قربان عدا الرجل تحرق بالكامل ليطلع دخانها للسماء للاله "اوزيريس " الساكن في مجموعة الدب القطبي


الاوز في اللغة المصرية SA لانها تصاصي تعمل دوشه
ينق " NJ" يعني يعمل دوشه
الاوز : انا الذي الذي اطير غالبا كحورس و اصيح عاليا ك "ست"
اكثر الطيور صياحا لذلك وجب كسر شرها
امام المقبرة تكسر رقبتها قبل الذبح عصر دولة قديمة
الاله " امون " و ظهوره في الدولة الوسطي اعطوا له اوزة خاصة اسمها NJ"" و ليس " SA" و تركواكسر رقبة الاوزه
المعبد ياخذ بعض سمات هذه القرابين
هناك نوعين : موسمية في المواسم
يومية كل يوم اكل وشرب
روح الاله الساكن داخل التمثال تاكل و تشرب روح القربان الساكن داخل القربان
كل شيئ حتي الجماد فيه روح
القربان :
يتم تقسيمه – نوع للكهنة ياكلوا منه قوت يومهم
- ⅓ الادارة المحلية مديرين – عمال – حرس
- ⅓ الاكبر بركة – رقية للناس
بعض القرابين تقدم مرتين
التماثيل الجالسة : تماثيل ندر لشخص حي غير ميت
طالما وضع التمثال داخل المعبد جزء من روحه يسكن في التمثال وواجب تقديم قرابين له
اشهر انواع الخبز نوع يسمي " سنو " عيش نمرة 2 , اتاكل مرتين , مرة من اله المعبد , و مرة تمثال الشخص الجالس

المعبد انعكاس للعالم
الارض الحصينة وهبتها الالهة الخيرات و فيضان ثابت سنويا
اعظم مكان علي الارض المعبد , المعبد صورة مصغرة لمصر
في المعابد نجد كل ما يتعلق بمصر
الاقاليم .. اسماءها .. الطبيعة الجغرافية.. اسماء المدن .. القري.. الجبال.. التلال .. الوظائف.. الكهانة..العادات و التقاليد
كلها افكار سرية لذلك تسجل في اكثر مكان سرية في المعبد " السرداب"
الكون يحيط بمصر , و في الكون الاعداء يحيطون بمصر
مصر مؤمنة طبيعيا و الارض الخيالية" المعبد " لابد من حمايتها بسور و لابد لها من " ملك " حامي يرفع سيفه امام الاعداء ليس امام المصريينو الاعداء بالخارج.
في قلب المعبد " الملك " التَقيِ الورع يتعبد للاله
تتجمع النقاط كلها في قدس الاقداس الذي يقع في قلب المعبد
هناك اطارات
1. الناس " نحن " :الفناء المفتوح
2. كبار رجال الدولة : صالة الاعمدة الاولي
3. العالمين "علماء" : صالةالاعمدة الثانية
4. الملك و الكاهن الاكبر : قدس الاقداس

قدس الاقداس = الرحم = الافق
الكون كله يتجمع في هذه النقطة لذلك وجب وجود قرابين و مكان راحة الاله في قدس الاقداس .
اغلب المعابد علي البر الغربي للنيل في العصر المتاخر حيث ترتاح و تنام الشمس
في قدس الاقداس في معبد ادفو فوق معبرة الباب من الداخل قرص الشمس يميل و الالهة للافق , الشرق و الغرب تفتح الباب للشمس لتدخل
في نفس المكان القرابين دايما خلف المدخل يمين و شمال و تنتهي من اسفل بالماعت
القرابين الموسمية الفرصة الوحيدة لتلاقي جميع الالهة الموجودة في المعبد
دايما القرابين فى مقصورة كل اله الا في الاعياد حيث تخرج تماثيل الالهة و تتجمع كلها معا في صالة القرابين و يتم تقديم قربان يسمي قربان "العايط " او " القربان الكبير" لانه لا يقدم كل يوم , الملك لا يكرس قربان للحظة بعينيها بل للموسم كله للعيد نجد جميع القرابين ( عطور – لحوم – ثمار – فواكه - خراف – ابقار – ماعز – ما رضي الالهة )
تمثال قداس الاقداس غير تمثال الاحتفالات
قربان " القلادة " بب" ( وسخت) الواسعة لانها تربط في دائرالعنق( بب) , يلبسها الملوك , كبار رجال الدولة
تتميز باحتواء اطرافها علي راسي صقر (الاله حورس).
واسعة لانها تغطي اكبر اتساع من جسم الانسان وهو الصدر .
كان يوضع لها ثقلا من الخلف ليضبطها , يعمل علي توازنها
اول ظهور لها في الاسرة الرابعة من نباتات و زهور حوالي 6 انواع نباتات اكثرها "لوتس"
صحبة الزهر " عنخ "
لذلك القلادة ترتبط بالحياة التي اعطتها للمتوفي منذ اعطائه القلادة


الدولة القديمة بدات اضافة خرزات الصرصور المصري ( الصرصور الحالي امريكي ) كان بياخذ نفس التسمية " عنخ "
تغيرت الفكرة الي الجعران بعد ان لاحظوا ان تلك الحشرة الصغيرة لا يعرف و لا يُري تكاثرها ...
اعتقدوا انها تحمل الجنسين معا و الجعران المصري " خبر" و الجعران كحشرة يسمي ايضا " عنخ " تخرج من الارض و تضع بيضها في كرة من الروث او الطين و تدفعها امامها و تفقص .
الخرطوش : حبل يمسكه الاله يحيط بالكون كله
القلادة : كان طرفاها حورس الذي يحمي الافقين الشرقي و الغربي ثم بدات تاخذ شكل المتوفي
في الدولة الحديثة" امون و اولاده " تتكون من 9 صفوف خرز عادة وتصل احيانا الي 15 صف
لم يستخدم المصريون الصوف كملبس انما اغطية و احسن انواع الاقمشة لهم " الكتان "
ال "س سش" الصلصلة نوع من السعادة للاله , اعاة تمثيل الخلق , خروج الطيور من اعشاشها عند شروق الشمس
قيادة العجول الاربعة :
اخضر - احمر - اسود - ابيض انعكاس لبدأ الخليقة دفن البذور ثم انباتها

- قربان ال" نو " او " المينو " نوع من انواع الاحجار شبه الكريمة يصنع منه اواني صغيرة مستديرة الشكل لها سعة معينة
( قربان مقدار و ليس نوع ) انائين : اناء مينو من شكله
دائما يذكر تحته ما يوضع فيه و انما يرتبط به نبيذ او جعة و احيانا حبوب , احيانا فواكه , احيانا سوائل عديدة
احيانا احجار كريمة تصب علي رأس الاله .

النبيذ : يرتبط بالبعث و الاحياء فهو دم اوزوريس و التين و العنب لحم اوزوريس
يعطي القدرة علي الاتصال الماضي بالحاضر لان السعادة الحاصلة يمكن بها اتصال الاحياء بالاموات
دائما لونه ابيض و ياخذ اللون الاحمر فقط عندما يعصر العنب و يترك تفله فيه مدة من الزمن ( بجواره مصدر حرارة عالية )
النبيذ من 2 – 3 شهور اكثر من ذلك يتحول الي خل
النبيذ المصري من اعلي انواع النبيذ في العالم القديم خاصة الواحات البحرية و كان الامبراطور الروماني يطلبه مخصوص
له نكهات مختلفة : الرمان - نكهات عطرية

تحطيم الاواني الحمراء :
عند الدفن يعملوا عريشة من الخشب يتعلق بها عنب . تين , و تحمل الجثة و توضع بها , ثم تحمل الجثة الي المقبرة و تذبح 4 ثيران و تجمع دماء الثيران في اواني فخارية و تراق حول المقبرة و لتخثر الدم يخلط بالماء و يصبوا الدم و تكسر الاواني حتي لا ترد مرة اخري.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق